الارشيف / منوعات / الجانب المشرق

20 شخصاً وجدوا إجابة لسؤال “ماذا لو؟” بمحض الصدفة

انشرها على الفيسبوكشارك على تويترشارك على موقع Pinterest

من الوارد جداً أننا جميعاً حاولنا إجراء بعض التجارب في طفولتنا متسائلين "ماذا سيحدث لو ..."، مرة واحدة على الأقل، بل إن منّا من لا يزال محافظاً على هذا الفضول الرائع الذي يتمتع به الأطفال في عمر 5 سنوات. ويتمكن البعض فقط من ملاحظة أشياء غير عادية، مثل حلزون بصدفتين أو ماعز وحيد القرن. ثم نجد أن هناك من يختبرون أفكارهم بأنفسهم، من خلال طلاء المعكرونة بألوان مختلفة أو الاحتفاظ بنُفّاخة منفوخة لمدة 3 سنوات، على سبيل المثال.

نحب أيضاً في الجانب المُشرق إجراء تجارب مختلفة لكن العديد من هذه الأحداث المثيرة للاهتمام تقع بمحض الصدفة.

30 دقيقة من البقاء خارجاً في درجة حرارة 20 تحت الصفر، في غياب تام للرياح!

“أسقطت سماعة الأذن على الشاطئ فاجتذبت بعض رذاذ الحديد من الرمال”

“شكل سطح معلقة خشبية تركتها منقوعة في الماء لمدة أطول من اللازم”

“لوّنت معكرونة السباغيتي بمساعدة خضروات وتوابل!”

“من اليسار إلى اليمين، هذا ما استخدمته لكل حزمة على حدة: شاي زهرة البازلاء الزرقاء، ثم الشمندر، ثم الكركم، ثم شاي زهرة البازلاء الزرقاء + الليمون، ثم الملفوف الأحمر + الكركم”

“زجاجة ماء بلاستيكية مضغوطة داخل هذا اللوح الخشبي”

“النقش الناتج عن عضات كلبي لصحن الفريسبي بعد اللعب به لآلاف المرات”

“هذا الحلزون لديه صدفة مكسورة، وهناك صدفة جديدة في طور التكون بالداخل”

“تجمد الأصيص خلال الليل، وانكسر على شكل حلقات متوازية”

“لقد دخلت دجاجة أبي ذات السبع أعوام في سن اليأس، وهذه هي آخر بيضة تضعها”

“طريقة نمو هذه النخلة تحت سقيفتي”

“صادفت جدياً وحيد القرن في حديقة الحيوان”

هذه المبراة لا تزيل الجزء الرصاصي في المنتصف

“طريقة تحلل هذه المطرقة مع مرور السنين، بفعل تعرضها لمختلف عوامل التعرية والظروف المناخية”

“الكهرباء الساكنة الناتجة عن استخدام أسطوانة الوبر على بطانيتي المليئة بالوبر”

“ملعقة خشبية تعود إلى أكثر من 60 عاماً تملكها جدتي، ما زالت تستخدمها طوال الوقت”

“طريقة انتقال الكهرباء عبر الخشب”

يمكن أن يحدث هذا، عندما تترك علبة أبواغ الفطر دون استخدام لفترة طويلة

“هذه النفّاخة عمرها 3 سنوات وما زالت تحتوي على بعض الهواء”

“عندما تسلط شعاع الليزر على نقش أوراق القيقب في الأوراق النقدية الكندية، ستظهر فئتها على الحائط”

“الشاي الأخضر الذي يُحضر بمياه الينابيع الساخنة، يتحول إلى اللون الأرجواني”

متى كانت آخر مرة أشبعت فيها فضولك بإجراء تجربة صغيرة؟ احكِ لنا عما حدث في قسم التعليقات أدناه.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة الجانب المشرق ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من الجانب المشرق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.