ماكان متوقعا حدث بالفعل . واحد من آل أديب لازم يدافع عن مصالح الست أصالة نصري وأولادها في هذا الوطن المصري ، الذي ورثوه وسبوه وتنكرو له ..

 خرجت الست لميس الحديدي بفقرة من برنامج اخر هبل بحوار مع مدير عيادة إبنة آصالة نصري للتجميل . يقول المدير رضي الله عنه وأرضاه ، إن الست التي ماتت داخل العيادة ، ماتت بعد الإغلاق ، وليست سببا في الإغلاق .. وقال كلام من طراز أحسن من الشرف مافيش
 اليكم ماتم نشره في إرم نيوز

 
حقيقة إغلاق عيادة شام الذهبي بسبب وفاة إحدى المراجعات
 
نفى الطبيب أحمد البلتاجي، المدير الفني لعيادة الأمراض الجلدية والتجميل Dao Derma المملوكة لشام الذهبي، ابنة الفنانة

، أن يكون غلق مقر العيادة بالقاهرة مؤخرا نتيجة وفاة إحدى السيدات بسبب علاج خاطئ ناتج عن حقنة فيلر.

وأكد في تصريح أدلى به لبرنامج “كلمة أخيرة” الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي، أن  واقعة الوفاة حدثت بالتزامن مع أزمة غلق العيادة، فقام البعض بالربط بينهما وهو كلام عار تماما عن الصحة وغير حقيقي.

وشدد على أن جميع العاملين في Dao Derma هم أطباء متخصصون وحاصلون على التراخيص اللازمة لممارسة المهنة، كما أكد أن

هي مجرد مالكة للعلامة التجارية وللعيادة فقط، ولا تتدخل في القرارات الطبية والعلاجية نهائيا.

وأضاف أن المسؤولية الطبية تقع على عاتقه بصفته المدير الفني للعيادة، وذلك بعد الاتهامات التي وجهت لشام الذهبي بممارستها مهنة الطب، رغم أن دراستها تقتصر على الكيمياء في كلية العلوم.

وأوضح أن العيادة تعمل بشكل قانوني منذ عام 2020، حيث تم استخراج التراخيص اللازمة من وقتها، موضحا أن المرحلة الحالية تتضمن استكمال بعض الإجراءات القانونية الخاصة بنقل الترخيص من الطبيب السابق إلى الإدارة الحالية، فيما يعد إجراءات ورقية وتنظيمية فقط  جارٍ العمل حاليا على استيفائها.

وشدد على أن الغلق الحالي للعيادة هو إجراء مؤقت لحين الانتهاء من استكمال هذه المتطلبات بشكل كامل، وأن العيادة ملتزمة تماما بكل ما تطلبه الجهات المختصة.

 وبشأن ما أُثير حول وجود أدوية داخل العيادة، شدّد الدكتور البلتاجي على أن العيادة لا تبيع أدوية، بل تستخدم مستحضرات تجميل طبية مرخصة، وجميعها تم شراؤها من موردين معتمدين  بموجب فواتير ضريبية رسمية.

وكانت وزارة الصحة المصرية أغلقت العيادة بسبب “مخالفات جسيمة ” في إطار حملة على العيادات والمراكز الطبية للتحقق من تراخيصها، من خلال لجنة مشتركة من هيئة العلاج الحر وهيئة الدواء ومباحث التموين.

وبحسب تصريحات رسمية، تمثلت تلك المخالفات باحتواء العيادة على أدوية غير مسجلة في هيئة الدواء المصرية، إضافة إلى وجود أجهزة طبية غير مرخصة.