سياسة / اليوم السابع

"اقلب الصفحة".. مشروع تخرج طلاب إعلام عين شمس يناقش صدمات الطفولة

  • 1/5
  • 2/5
  • 3/5
  • 4/5
  • 5/5

قدّم طلاب كلية الآداب جامعة عين شمس قسم الإعلام، شُعبة العلاقات العامة والإعلان، مشروع تخرج بعنوان "اقلب الصفحة" يتناول صدمات الطفولة النفسية وتأثيرها الممتد على الصحة النفسية للفرد خلال مراحل حياته المختلفة، ويسلط الضوء على أهمية الوعى بتجارب الطفولة المؤلمة، مثل الإهمال، العنف، الفقد، أو نقص الدعم العاطفى، وكيف يمكن لتلك التجارب أن تترك أثرًا عميقًا على الإنسان ما لم يتم التعامل معها بشكل صحيح.

ويهدف المشروع إلى كسر حاجز الصمت المرتبط بالتجارب النفسية المبكرة، والتشجيع على طلب الدعم النفسى والتحدث دون خجل، ويناقش فكرة أن "التعافى يبدأ من الاعتراف، وأن مواجهة الصدمة خطوة أولى نحو السلام النفسي".

ويؤكد الفريق أن المشروع لا يستهدف فقط من مروا بتجارب صعبة، وإنما أيضًا كل من يتعامل مع الأطفال، سواء فى الأسرة أو المدرسة أو المجتمع، بهدف تعزيز بيئة آمنة للطفل.

ويضم الفريق القائم على المشروع 17 طالبًا وطالبة، تحت إشراف الدكتور عبد الرحمن السمنى، وأستاذة التدريب هدير مهدى، وهم:

رحمة خالد أحمد خفاجى، شهد أشرف فتحى ندأ، چودى مجدى الحسينى محمود، شعبان أحمد شاهين، مهند محمد أحمد محمد، بسملة محمود محمد سليمان، أمل على محمود عبد الحافظ، هبة الله عبد الرازق عبد العال، ساندى سامى لطفى مخائيل، هشام فرج عبد الباسط دردير، ندى أحمد مصطفى أحمد على، بسملة محمد محمود كليب، رضوى محمد كمال محمود، نوران على محمد الصغير، هاجر محمد سلامة سلامة، ضحى محمد عبد الجواد عبد الجواد، هاجر صلاح الدين محمد عبد المجيد.

 

 

WhatsApp Image 2025-04-25 at 9.16.12 AM

 

طلاب كلية الآداب جامعة عين شمس يقدمون مشروع تخرج بعنوان "اقلب الصفحة"

 

WhatsApp Image 2025-04-25 at 9.16.14 AM
طلاب كلية الآداب جامعة عين شمس قسم الإعلام

 

WhatsApp Image 2025-04-25 at 9.16.16 AM
مشروع تخرج بعنوان "اقلب الصفحة" لطلاب كلية الآداب جامعة عين شمس

 

 

 

WhatsApp Image 2025-04-25 at 9.16.18 AM
طلاب كلية الآداب جامعة عين شمس يقدمون مشروع تخرج بعنوان "اقلب الصفحة"

 

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا