قبل قليل، لم يكن انتصار الأهلي على الهلال بنتيجة (3-1) والتأهل إلى نهائي النسخة الأولى من دوري أبطال آسيا للنخبة حدثاً عادياً، هو جبر لخواطر مشجعين عاشوا الصعاب بتفاصيل تفاصيلها مع هذا النادي، دعموه ولم يبخلوا يوماً، كانت الملاعب تمتلئ بالعشاق رغم سوء النتائج، كان عتبهم لحظياً وما إن يأتي موعد المباراة التالية إلا ونجد المدرجات قد غُصّت بالمحبين، وأصواتهم وأهازيهم الجذابة لا تتوقف.
اليوم.. تجلى الأهلي كما لم يتجلَّ من قبل، سجل ثلاثة أهداف وأهدر ضعفها، كان نجومه في الموعد، أما جماهيرهم فهي في الموعد كل يوم بل كل لحظة.
نهائي آسيوي كبير منتظر للأخضر وجماهيره، ولقب تاريخي إن نجح نجوم الأهلي في تحقيقه.
أخبار ذات صلة
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.