لم يميز البلشي صحفيا عن أخر فكان توحد المصريين خلفه في انتخاباته الثانية، هذه الوحدة خلفه كانت جامعة من كل التيارات المصرية فصنع أملا جديدا في قدرة المصريين على التوحد