شهدت حديقة بلدية صفوى بمحافظة القطيف، مبادرة بيئية ومجتمعية تمثلت في زراعة أكثر من 70 شجرة توت مثمرة، وذلك بمشاركة حماسية من أكثر من 90 متطوعاً ومتطوعة.
كما تم خلال الفعالية توزيع ما يزيد عن 50 شتلة توت على الأهالي والحضور لزراعتها في منازلهم أو في محيط سكنهم، في خطوة تهدف إلى تعزيز الغطاء النباتي ونشر ثقافة الاهتمام بالمنتجات المحلية.
وقالت المبارك: ”هذه هي المبادرة الثانية لزراعة التوت بعد النجاح الذي تحقق في حديقة القدس بالقطيف، واليوم استهدفت هذه الفعالية جمعاً كبيراً من المتطوعين تجاوز عددهم التسعين، بالإضافة إلى مشاركة بعض المدارس“.
وأضافت أن هذه الجهود الزراعية تسعى للمساهمة في تحقيق مستهدفات مبادرة السعودية الخضراء الطموحة، والتي تهدف لزراعة أكثر من 10 مليارات شجرة في أنحاء المملكة، مؤكدةً: ”نحن اليوم نزرع التوت المحلي القطيفي المثمر للتأكيد للجميع أن هذا منتج محلي يجب أن نعتني به ويدوم ويتواجد في كل الأماكن، كونه من المنتجات المحلية القطيفية المميزة“.
وأشارت المبارك إلى أن زراعة التوت المحلي القطيفي تُعد المبادرة الثانية التي تنفذها البلدية لزراعة الأشجار المحلية المثمرة، وذلك بعد مبادرة زراعة شجرة اللوز المثمر التي تمت قبل عدة أشهر.
وعن تفاصيل الفعالية، لفتت المبارك إلى أنه تم اليوم زراعة ما يزيد عن 70 شتلة توت مثمرة بأيدي المتطوعين والمتطوعات.
وأضافت: ”كما يوجد لدينا أكثر من 50 شجرة توت إضافية، مقدمة من إحدى المزارع المحلية، تم توزيعها أيضاً على الحضور والأهالي لتشجيعهم على زراعتها في منازلهم أو حولها“.
وأكدت أن الهدف الأسمى من هذه المبادرة هو الحث على زراعة الأشجار في المحافظة بشكل عام وفي مدنها وقراها، بهدف الاعتناء بجمالية المكان من خلال الأشجار المثمرة، مشيرةً إلى أن ”وجودها يضفي جمالاً على جمال لأي مكان، كما أنها توفر ظلاً ظليلاً وبارداً خاصة في فترة الصيف الحارة“.
وأعربت عن سعادتها بنجاح الفعالية قائلة: ”الحمد لله اليوم توفقنا جميعاً في زراعة العديد من أشجار التوت المثمر المحلي“.
كما تم خلال الفعالية توزيع ما يزيد عن 50 شتلة توت على الأهالي والحضور لزراعتها في منازلهم أو في محيط سكنهم، في خطوة تهدف إلى تعزيز الغطاء النباتي ونشر ثقافة الاهتمام بالمنتجات المحلية.
زراعة مثمرة
وفي هذا السياق، أوضحت مشرفة زراعة التوت بصفوى، خضراء المبارك، أن هذه المبادرة تأتي لزراعة التوت المحلي القطيفي، وهو من الأشجار المثمرة ذات القيمة.وقالت المبارك: ”هذه هي المبادرة الثانية لزراعة التوت بعد النجاح الذي تحقق في حديقة القدس بالقطيف، واليوم استهدفت هذه الفعالية جمعاً كبيراً من المتطوعين تجاوز عددهم التسعين، بالإضافة إلى مشاركة بعض المدارس“.
وأضافت أن هذه الجهود الزراعية تسعى للمساهمة في تحقيق مستهدفات مبادرة السعودية الخضراء الطموحة، والتي تهدف لزراعة أكثر من 10 مليارات شجرة في أنحاء المملكة، مؤكدةً: ”نحن اليوم نزرع التوت المحلي القطيفي المثمر للتأكيد للجميع أن هذا منتج محلي يجب أن نعتني به ويدوم ويتواجد في كل الأماكن، كونه من المنتجات المحلية القطيفية المميزة“.
وأشارت المبارك إلى أن زراعة التوت المحلي القطيفي تُعد المبادرة الثانية التي تنفذها البلدية لزراعة الأشجار المحلية المثمرة، وذلك بعد مبادرة زراعة شجرة اللوز المثمر التي تمت قبل عدة أشهر.
مبادرات مقبلة
وكشفت عن تطلعات لمبادرات مقبلة، قائلة: ”وبعد اليوم وزراعة التوت، إن شاء الله، تأتي مبادرة زراعة شجر الكعك، ونحن اليوم في موسمه“.وعن تفاصيل الفعالية، لفتت المبارك إلى أنه تم اليوم زراعة ما يزيد عن 70 شتلة توت مثمرة بأيدي المتطوعين والمتطوعات.
وأضافت: ”كما يوجد لدينا أكثر من 50 شجرة توت إضافية، مقدمة من إحدى المزارع المحلية، تم توزيعها أيضاً على الحضور والأهالي لتشجيعهم على زراعتها في منازلهم أو حولها“.
وأكدت أن الهدف الأسمى من هذه المبادرة هو الحث على زراعة الأشجار في المحافظة بشكل عام وفي مدنها وقراها، بهدف الاعتناء بجمالية المكان من خلال الأشجار المثمرة، مشيرةً إلى أن ”وجودها يضفي جمالاً على جمال لأي مكان، كما أنها توفر ظلاً ظليلاً وبارداً خاصة في فترة الصيف الحارة“.
وأعربت عن سعادتها بنجاح الفعالية قائلة: ”الحمد لله اليوم توفقنا جميعاً في زراعة العديد من أشجار التوت المثمر المحلي“.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.