يتطلب بدء طائرة وتوقف في الهواء استهلاكًا كبيرًا للوقود ، مما يعني انبعاثات هائلة ، وفي الواقع يخلق قطاع الطيران غازات دفيئة أكثر من العديد من البلدان الكبيرة ، ومعظم شركات الطيران تدرك أن هذا ليس مظهرًا جيدًا. يستفيد الكوكب حقًا أم أنه مجرد وسيلة للشركات لتحسين صورتها؟

وفقًا لموقع “Phys” على الويب ، قد لا يتم الوصول إلى دراسة جديدة أسسها باحثون من جامعة بوسطن و “فرقة عمل الهواء النظيف” التي تُعرف باسم برامج ائتمان الكربون الكربونية ، بعد أن فحصوا البرامج التي تتبعها عادة الحفر الحكومي أو أوامر مستقلة. الباحثون الذين يتحكمون في الصارمة والمتطلبات التي تتحول إلى عناصر التحكم في الإجراء والاتصال بالإيدز.

في مقال نشر في مجلة “مستقبل الأرض” ، أوصى الباحثون بعدد من الإرشادات الجديدة والتحسينات في “نظام سوق الكربون ، والتي من شأنها أن تحسن أرصدة الكربون الغابات العالية والموثوقة”.

يقول لوسي هوترا ، أستاذة محترمة في كلية الآداب والعلوم في جامعة بوسطن ورئيس قسم الأرض والبيئة: “كان هناك طلب كبير على هذه الاعتمادات حتى تتمكن الشركات من الوصول إلى أهداف الاستدامة ، ولكن تبين أن بعض الاعتمادات في فعاليتها أمر مشكوك فيه”.

وتضيف: “لا تمتص ورقة البحث هذه فقط عندما يتم كسر النظام. لذلك لا تدعنا فقط يخرقونها. يتم تفتيشها بشكل جيد وما الذي ينجح وما الذي لا ينجح وكيف يمكننا تحسينه. التعليمات الضعيفة تعني عدم ضمان مزايا المناخ.”

إذا كانت الشركة تتوقع أن تتجاوز أو وصفت انبعاثات الكربون المخطط لها بشكل قانوني ، أو تستحق البيئة فقط ، فيمكنها تعويض شراء البخار ، لأن كل رصيد يعد بوعد أو إزالة ثاني أكسيد الكربون في مكان واحد لكل طن. لكل طن. ومع ذلك ، فإن الوكالة المعتمدة ليس لها قيمة. ومع ذلك ، يقول الخبراء أنها تحتوي على إمكانات كبيرة إذا تم تنفيذها بشكل صحيح.