يتزايد تواتر نشر الذكاء الاصطناعي في قطاع الصناعة ، خاصة مع المخاوف المتزايدة من أنها أسماء بارزة للوصول إلى الأسماء البارزة التي أكملت الآلاف من الوظائف مؤخرًا ، تؤدي إلى أهم الوظائف لصالح التقنيات الذكية كجزء من ميلها.

وفقًا لتحليل وكالة “Bloomberg” عن القرار الأخير من قبل Microsoft للتخلي عن حوالي 6000 موظف ، فقد تبين أن 40 ٪ من مهندسي البرمجيات المتأثرين بالقرار كانت جديرة بالملاحظة بأن الشركة طلبت من هذا الجزء من الموظفين استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي الواسعة من الأداء البشري.

في تقرير آخر عن منصة “Infleston” ، فرضت Microsoft على مهندسيها على روبوتات المحادثة ، والتي تدعمها Openai ، لإنتاج ما يصل إلى 50 ٪ من الشركات ، وتزداد شركات التكنولوجيا بشكل متزايد قدرة الذكاء الاصطناعي ، والرموز ، ودعم تطوير المنتجات ، التي تثير المخاوف من أن هذه الأدوات هي العمال الفعليين في البدائل الفعلية.

يعتقد الخبراء أن Microsoft قد فتحت الباب لسيناريو يمكن توسيعه في قطاعات أخرى ، خاصة مع شركات مثل “Adobe” من أجل تولي تقنيات الذكاء الاصطناعي في أعمال الإبداع والتصميم ، والتي هي على المحك في مستقبل بعض الوظائف.

خلال مؤتمر I/O 2025 ، فحصت Google مهاراتها المتقدمة في مجال الذكاء الاصطناعي حول نموذج “VEO” ، والذي يمكن أن ينشئ مقاطع فيديو اعتمادًا على أوامر نصية بسيطة تحتوي على صوت.