منوعات / احداث نت

عن أي عيد تتحدثون الكل رح يبكي.. ليلى عبد اللطيف تربك الجميع بتوقعاتها الجديدة

الجمعة ، 06 يونيو 2025 الساعة 10:00 (أحداث نت/ خالد محمد )

حذرت الفلكية ليلى عبد اللطيف من کاړثة مرعبة ستضرب بعض الدول العربية بعد عيد الأضحى المبارك، وأشارت إلى أن ما ستشهده بعض المناطق بعد سيكون غير مسبوق موضحة أنه سيغير شكل المنطقة في أيام معدودة دون أن تحدد ما إذا كانت هذه الکاړثة طبيعية أم سياسية أم أمنية.

 

للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:

حباية واحدة من هذه العشبة السحرية هتخلصك من الوزن الزائد!

الى الابد وداعاً لأمراض السكري.. عشبة جهنمية تخفض السكر في الدم خلال 30 دقيقة (تعرف عليها)

معجزة الصباح رجل يُشفى من السكري نهائيًا بعد اتباع روتين بسيط كل صباح إليك قصته بالتفصيل

معجزة أوراق الزيتون

طبيب أمريكي يكشف عن علامة واحدة في الوجه تدل على ورم خطير في المعدة

لا تشرب الماء في هذا التوقيت .. اخطر مما تتخيل!

8 أشياء إذا كانت موجودة في منزلك فسوف تعيش طوال عمرك فقيراً.. اخرجها من بيتك فوراً!

رجل يضع كاميرا مخفية في سكن الفتيات

دون الحاجة لمزيل العرق.. مكون بسيط في كل منزل يمنع رائحة الإبطين الكريهة في الصيف

عشبة ربانية مذهلة تخفض السكر التراكمي خلال 30 دقيقة فقط!

وقالت أن الأرض ستتحدث بصوتها والماء والڼار سيتحدان وهو ما فسره البعض على أنها اشارة إلى احتمال وقوع زلازل مدمرة أمواج تسونامي حرائق ضخمة أو ثورات بركانية أو ربما أحداث إرهابية أو سياسية كبرى.

وقد تزامن هذا التحذير مع تقارير علمية عن نشاط زلزالي غير معتاد في منطقة البحر الأحمر إضافة إلى ارتفاع بشكل غير طبيعي في بعض الدول العربية.

 

وبالرغم أن عبد اللطيف لم تذكر الدول بالأسماء إلا أن محللين توقعوا أنها تشير إلى دول تقع على خطوط زلزالية نشطة مثل لبنان اليمن والمغرب أو دول تشهد توترا سياسيا وأمنيا مثل السودان والعراق.

 

هذا التحذير دفع بعض المتابعين إلى المطالبة باتخاذ الاحتياطات اللازمة خصوصا في المناطق الساحلية والمناطق النشطة جيولوجيا.

في المقابل يرى الخبراء والباحثون أن الاعتماد على التنبؤات الفلكية لا يعد دليلا علميا وأنه لا يمكن توقع الزلازل أو الكوارث بدقة بهذه الطريقة.

 

ومع ذلك هناك بالفعل تقارير علمية مقلقة من هيئات الأرصاد العالمية بشأن اضطرابات مناخية شديدة احتمال حدوث هزات ارتدادية في بعض الدول وتغيرات مقلقة في مستوى سطح البحر مما يزيد من حالة الترقب والتوتر.

 

وفي حال كانت هذه التوقعات صحيحة أو قريبة من الواقع فإن الأهم ليس الخۏف بل الاستعداد الذكي والواعي عبر مراجعة خطط الطوارئ في المنازل والمدارس التأكد من وجود حقيبة إسعافات أولية ومصادر مياه وغذاء تكفي 3 أيام ومتابعة الأخبار من مصادر موثوقة وتجنب نشر الذعر أو المعلومات المضللة.

سواء كنت ممن يصدقون تنبؤات ليلى عبد اللطيف أو لا فإن الحقيقة الوحيدة هي أن منطقتنا تمر بمرحلة دقيقة من حيث الطقس الجغرافيا والسياسة.

ورغم أن التهويل لا يخدم أحدا إلا أن الجاهزية والوعي هما السلاح الأفضل لمواجهة أي طارئ.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة احداث نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من احداث نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا