07:26 صالأحد 08 يونيو 2025 كتب- رمضان يونس: منزل عائلي كبير يجمع 3 أسر، على أطراف قرية الوادي جنوب الصف، إذ قع “أحمد” في غرام “بشاير”، بعد 10 سنوات من زواجها أخيه الأكبر “كامل”، قصة حب مشهودة دارت بين العاشقان تطرقت حدتها إلى علاقة آثمة، لكن لم يعلما ما ستؤول إليه الأمور. ما كانت يأمله “أحمد” ومحبوبته “بشاير”، هو قتل رب الأسرة “أبو مالك”، كي يخلو لهما الجو للزواج من حبه القديم، لكن مُخططهما اللذين رسماه وضعهما على طبلية عشماوي، بعد ما نفذا جرمهما بحق الزوج المخدوع وقتلا “بسم فئران” اشتراه له الأخ وتخلص منه خنقًا بكوفية كان يرتديها، من أجل نزوة زائفة مع زوجته. حكاية “الحب الحرام”، بدأت قبل نحو 5 أشهر عن ما جرى، عندما لجأت “بشاير” إلى الحبيب القديم “أحمد” الذي وعدها بالزواج الزائف حين عاد من الخليج. وبعد أن عاد العشيق من الخليج، أبدت العشيقه اهتمامها به، طالبةً منه الزواج لاستحالة العيش مع “أبو مالك” وفق ما ذكرت بالتحقيقات، إذ وافق الأخ على ما قالته زوجة أخيه، ودبرا مكيدة افترس فيها “كامل” المخدوع. – س: ما تفصيلات إقرارك؟ – ج: “إللي حصل إن أنا أخويا المجني عليه “كامل”، وأنا وهو كنا بنسافر نشتغل في الخليج من حوالي…