واتخذ الأطباء قراراً نوعياً باستخدام تقنية المضخة القلبية الصناعية (إمبيلا)، وهي من أدق وأندر الأجهزة الداعمة لعضلة القلب، وتم إدخالها مباشرة إلى الشريان الأورطي. لتقوم المضخة بسحب الدم من القلب وضخه إلى الجسم بمعدل 3.5 لتر في الدقيقة، ما يوفّر دعماً فورياً يحافظ على تدفق الدم للدماغ والأعضاء الحيوية، ويُجنّب تأخير فتح الشريان.
أخبار ذات صلة
وأبان التجمع الصحي استمرار تشغيل المضخة الصناعية لمدة ثلاثة أيام حتى استقر القلب واستعاد وظائفه الطبيعية، وتمت إزالة الجهاز بنجاح أمس، فيما تُواصل المريضة تعافيها دون أية مضاعفات تُذكر.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.