فن / احداث نت

دقت ساعة الصفر استعدوا للهروب.. ليلى عبد اللطيف تصدم الجميع بتوقعاتها الجديدة

الجمعة ، 13 يونيو 2025 الساعة 07:35 (أحداث نت/ خالد محمد )

تصدر اسم الفلكية ليلى عبد اللطيف صدارة التريند ومحركات البحث الشهير بشكل كبير للغاية، وذلك بعدما أصدرت تحذير أثار جدلا واسعا.

 

للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:

معجزة الليمون المجمد.. قل وداعاً للسـكري والأورام والوزن الزائد

لماذا نهي النبي عن التبتل في العلا،قة الزوجية وما هو التبتل؟!

لماذا نهي النبي عن الفهر بين الزوجين في العلا،قة الزوجية؟

وداعاً للنسيان.. مسن كبير يكشف عن حل عبقري للتخلص من النسيان وزيادة نسبة التركيز والوصول إلى مرحلة الذكاء بنسبة 200‎%‎ !

وفاة جميع ركاب الطائرة

5 أشياء في منزلك تجذب الثعابين من غير ما تعرف.. احذرها لسلامة أسرتك

هذه الأعراض الـ6 تدل على وجود جلطات بجسمك

هناك ركن من أركان الوضوء لا يصل إليه الماء أبدا وبدونه يبطل الوضوء

رجل يضع كاميرا مخفية في سكن الفتيات

الملوخية فيها سم قاتل.. متى تصبح الملوخية سامة وكيف نتجنب أضرارها؟

ليلى عبد اللطيف حذرت من کاړثة مرعبة ستضرب بعض الدول العربية في الايام القادمة، وأشارت إلى أن ما ستشهده بعض المناطق بعد سيكون غير مسبوق موضحة أنه سيغير شكل المنطقة في أيام معدودة دون أن تحدد ما إذا كانت هذه الکاړثة طبيعية أم سياسية أم أمنية.

 

وقالت أن الأرض ستتحدث بصوتها والماء والڼار سيتحدان وهو ما فسره البعض على أنها اشارة إلى احتمال وقوع زلازل مدمرة أمواج تسونامي حرائق ضخمة أو ثورات بركانية أو ربما أحداث إرهابية أو سياسية كبرى.

 

وقد تزامن هذا التحذير مع تقارير علمية عن نشاط زلزالي غير معتاد في منطقة البحر الأحمر إضافة إلى ارتفاع بشكل غير طبيعي في بعض الدول العربية.

 

وبالرغم أن عبد اللطيف لم تذكر الدول بالأسماء إلا أن محللين توقعوا أنها تشير إلى دول تقع على خطوط زلزالية نشطة مثل لبنان اليمن والمغرب أو دول تشهد توترا سياسيا وأمنيا مثل السودان والعراق.

 

هذا التحذير دفع بعض المتابعين إلى المطالبة باتخاذ الاحتياطات اللازمة خصوصا في المناطق الساحلية والمناطق النشطة جيولوجيا.

 

في المقابل يرى الخبراء والباحثون أن الاعتماد على التنبؤات الفلكية لا يعد دليلا علميا وأنه لا يمكن توقع الزلازل أو الكوارث بدقة بهذه الطريقة.

 

 

ومع ذلك هناك بالفعل تقارير علمية مقلقة من هيئات الأرصاد العالمية بشأن اضطرابات مناخية شديدة احتمال حدوث هزات ارتدادية في بعض الدول وتغيرات مقلقة في مستوى سطح البحر مما يزيد من حالة الترقب والتوتر.

وفي حال كانت هذه التوقعات صحيحة أو قريبة من الواقع فإن الأهم ليس الخۏف بل الاستعداد الذكي والواعي عبر مراجعة خطط الطوارئ في المنازل والمدارس التأكد من وجود حقيبة إسعافات أولية ومصادر مياه وغذاء تكفي 3 أيام ومتابعة الأخبار من مصادر موثوقة وتجنب نشر الذعر أو المعلومات المضللة.

 

سواء كنت ممن يصدقون تنبؤات ليلى عبد اللطيف أو لا فإن الحقيقة الوحيدة هي أن منطقتنا تمر بمرحلة دقيقة من حيث الطقس الجغرافيا والسياسة.

 

ورغم أن التهويل لا يخدم أحدا إلا أن الجاهزية والوعي هما السلاح الأفضل لمواجهة أي طارئ.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة احداث نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من احداث نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا