صدر عرض جديد لفيلم Jurassic World Rebirth مؤخراً، وربما يستحق تحذيراً من الحرق. لذا هذا ما سنفعله. إليكم تحذير من الحرق! يأتي فيلم Jurassic World Rebirth من بطولة سكارليت جوهانسون، جوناثان بيلي، وماهرشالا علي، ويتابع فريق إنقاذ يسرع للوصول إلى أخطر مكان على وجه الأرض، وهو منشأة أبحاث على جزيرة حيث يقع متنزه Jurassic Park الأصلي، وتقطنه أسوأ المخلوقات التي تُركت خلفهم. الفيلم من إخراج غاريث إدواردز (Rogue One: A Star Wars Story) ومن سيناريو الكاتب الأصلي لفيلم Jurassic Park ديفيد كويب. يُظهر هذا العرض الجديد مخلوقات Mutadon المجنحة الجديدة، التي وصفها كويب بأنها “مزيج بين طائر الپتيروسور وراپتور.” المشهد الذي يظهر في العرض يعطينا نظرة جيدة على عناصر الرعب في Jurassic World Rebirth، ويعيد إلى الأذهان مشهد مطبخ الراپتور الشهير من Jurassic Park. وهناك إشارة لذلك المشهد في العرض حيث نرى قدم Mutadon المخلبية عن قرب بينما ترتعش فتاة صغيرة داخل ثلاجة. ذلك المقطع يقترب من حدود الحرق، لكن العرض يتجاوز الحد في القسم التالي منه الذي يعرض جزءاً كبيراً من معركة ضد سبينوصورات سباحة، مع أقدام مغشاة. إليكم الملخص الرسمي: بعد مرور خمس سنوات على أحداث Jurassic World Dominion، أصبحت بيئة كوكب الأرض غير مناسبة إلى حد كبير للديناصورات. وما تبقى منها لا يزال يعيش في مناطق استوائية معزولة، تشبه المناخ الذي ازدهرت فيه في السابق. تحمل ثلاثة من أضخم الكائنات عبر البر والبحر والجو في هذا النظام البيئي الاستوائي في حمضها النووي مفتاحاً لإنتاج دواء يحمل فوائد طبية مذهلة قد تنقذ حياة البشر. المرشحة لجائزة الأوسكار جوهانسون تلعب دور خبيرة العمليات السرية زورا بينيت، التي تم التعاقد معها لقيادة فريق ماهر في مهمة سرية لتأمين المادة الجينية. عندما تتقاطع عملية زورا مع عائلة مدنية تعرضت قاربها للغرق بسبب ديناصورات مائية متوحشة، يجدون أنفسهم جميعاً عالقين على جزيرة ممنوعة كانت في السابق موقعاً لمنشأة أبحاث سرية لـ Jurassic Park. هناك، في بيئة يسكنها ديناصورات من أنواع مختلفة للغاية، يواجهون اكتشافاً شريراً وصادماً تم إخفاؤه عن العالم لعقود. يُعرض Jurassic World Rebirth في دور السينما بتاريخ 2 يوليو.