عرب وعالم / بالبلدي

belbalady تحدث عن المذهب الجعفري.. رغد صدام حسين تثير تفاعلا بفيديو لوالدها عن مخاطر التقسيم الطائفي في

دبي، العربية المتحدة (CNN)-- أثارت رغد صدام، ابنة الرئيس العراقي الراحل، صدام حسين تفاعلا عن منصة :"إكس"، بتعليقها على نشرته لوالدها يتحدث فيه عن مخاطر الطائفية والتقسيم المذهبي في .

وعلقت رغد صدام حسين على مقطع الفيديو قائلة: "الدين لله، العراق للعراقيين. لا للطائفية في بلدنا، الوعي العالي مطلوب، وهو الذي ينهي مشاريع (الدخلاء) الذين يخططون لتقسيم البلد والشعب. (يكيدون كيداً)".

وقال صدام في مقطع الفيديو الذي نشرته ابنته، مساء الأحد: "أي شعار يفرقكم لا تقبلوه، ترى شعارات التفرقة موضوعة ومصدرة، بصيغة أو بأخرى، أنا لا أقول إن كل الذي يحملونها يعرفون بأنها موضوعة ومصدرة، ولكن حتى بصيغة الإيحاء غير المباشر يُقصد بها تمزيق أبناء أمتنا، في العراق هم جربوا وما زالت هناك مختبرات خاصة تصدر هذا".This is a Twitter Status

وأضاف صدام حسين في مقطع الفيديو: "بلدكم في العراق كما تعرفون، الناس على السنة من غير اجتهاد بعدها، وآخرين قالوا إنهم يجتهدون بالإضافة إلى السنة، فتأسس المذهب الجعفري، في العراق، فقسم من شعبنا على المذهب الجعفري، اسم كبير، والآخرين كل واحد يمارس طقوسه بحريته، بس اللي يحاول يحول الطقوس إلى موقف للفرقة، نقول له: يا ولد دير بالك انتبه، إذا ما تنتبه ترى (نطجك على خاشمك) لأننا ما نريد الشعب يأكل نفسه...، من فترة طويلة من الزمن لماذا نختلف الآن، كل واحد يروح على حريته يتبنى المذهب اللي يريده على راحته إحنا ما نتدخل في هذا، بس إنه يحاول الفرق المذهبية أو الفرقة في طريقته لرؤية الدين إلى إنه يقسم الشعب، فهذا خطير".

وتفاعل متابعون على منصة "إكس"، مع مقطع الفيديو وجاءت ردودهم كالتالي:This is a Twitter Status This is a Twitter Status This is a Twitter Status

قد يهمك أيضاً

إخلاء مسؤولية إن موقع بالبلدي يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.
"جميع الحقوق محفوظة لأصحابها"

المصدر :" cnnarabic "

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة بالبلدي ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من بالبلدي ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا