الآن، يشهد الملف تطورا حاسما بعد أن أُدرج اسم ميليسا سمريكار في قائمة الأشخاص الأكثر طلبا في الاتحاد الأوروبي (eumostwanted.eu)، بتهمة اختطاف طفلتها.
ففي تصريحات لصحيفة ماركا الإسبانية، قال الأب بيتر بوغاچار “أخيرا، اعترفت السلطات بأن ميليسا مسؤولة عن الاختطاف، يوليا ليست مفقودة، بل تم اختطافها من قبل والدتها، الطفلة تُجبر الآن على العيش بعيدا عن منزلها، دون تعليم، دون رعاية صحية، وقد تُدمَّر حياتها بالكامل إن لم نجدها قريبا”.
ويعود آخر ظهور للفتاة الى 3 تشرين الثاني – نوفمبر 2021، ففي ذلك اليوم، غادرت ميليسا وابنتها سلوفينيا برفقة أنكا ولوكا أوله، وهما زوجان يُعتقد أنهما ساعدا في عملية الهروب إلى إسبانيا، وتم رصد حجوزات فندقية باسم أنكا في منطقتي أراغون وأستورياس.
ويُعتقد أن الأربعة ما زالوا داخل إسبانيا، وربما في جزر الكناري، لكن دون أي أدلة ملموسة، فيما قام الأب بإنشاء موقع findjulija.com حيث يتم نشر صور محدثة لجميع الأطراف المعنية، على أمل أن يتعرّف عليهم…
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة خبرك نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من خبرك نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.