الارشيف / رياضة / اليوم السابع

3 مراكز تثير حيرة كارتيرون فى تشكيل الزمالك حتى الآن.. الظهيران الأبرز

  • 1/4
  • 2/4
  • 3/4
  • 4/4

يسعى الفرنسي باتريس كارتيرون المدير الفني لنادى الزمالك للاستقرار على تشكيل الفريق قبل مواجهة مولودية ، في الجولة الخامسة من دور المجموعات من دورى أبطال أفريقيا.

ويحتل الزمالك المركز الثالث فى المجموعة برصيد نقطتين، خلف مولودية الجزائر صاحب الـ8 نقاط فى الوصافة، بينما الترجى التونسى فى صدارة المجموعة برصيد 10 نقاط، ويأتي تونجيث السنغالى فى المركز الرابع برصيد نقطة واحدة.

وهناك 3 مراكز حائرة لم يستقر عليها كارتيرون حتى الآن نستعرضها في التقرير التالى..

الظهير الأيمن

5c27501151.jpg

أول هذه المراكز هو الظهير الأيمن الذى يتواجد به كل من حازم إمام قائد الفريق، والتونسى حمزة المثلوثى، والناشئ أحمد عيد، ويفاضل كاريترون بين حازم إمام وأحمد عيد بعد إصابة حمزة المثلوثى وتأخر عودته للفريق، ويدرس الدفع بحازم إمام العائد من الإصابة نظرا لخبرته الكبيرة فى ملاعب أفريقيا، خاصة أن المباراة لا تقبل أى سوى فوز الزمالك حتى يحافظ على آماله في التأهل للدور المقبل.

الظهير الأيسر
3e0e1b8d13.jpg

تنفس الفرنسي باتريس كاريترون الصعداء، بعد تعافى محمد عبد الشافى من الإصابة وأصبح جاهزا لخوض المباريات، بجانب تواجد عبد الله جمعة الذى يتواجد فى معسكر المنتخب، وأحمد أبو الفتوح الذى يعانى من إصابة غادر على إثرها من معسكر المنتخب.

ويدرس كاريترون الدفع بمحمد عبد الشافى في مباراة المولودية نظرا للخبرة الكبيرة التى يتمتع بها، ولكن سيتوقف الأمر على المستوى الذى سيظهر به في التدريبات في الفترة الحالية.

رأس الحربة bc132fd204.jpg
 

يعد مركز رأس الحربة الشغل الشاغل كل الجماهير البيضاء وليس كارتيرون فقط، بعد رحيل إلى جالاتا سراى، حيث يعانى الزمالك من العقم التهديفى، ويفاضل كاريترون بين مروان حمدى وأسامة فيصل لمواجهة المولودية.

ويميل كاريترون إلى اللعب بدون رأس حربة صريح والاكتفاء بالثلاثى يوسف أوباما وأشرف بن شرقى وأحمد سيد زيزو أمام ثلاثى الوسط طارق حامد وفرجانى ساسى وإمام عاشور، أو الدفع بمروان حمدى والاكتفاء بثنائى الوسط ساسى وطارق.

 

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا