سارعت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، باسمها واسم خطباء وأئمة وعلماء ومنسوبي الرئاسة باستنكار التصريحات والرسومات المسيئة للرسول الكريم صلى الله عليه وسلم.