إعـــلان
بعد مناقشات علمية مستفيضة ورصينة بقاعة المناقشات في رحاب كلية الدراسات العليا والبحوث البيئية، بجامعة عين شمس، قررت لجنة الحكم والمناقشة منح الباحث عيد عبد الستار عبده، وكيل مدرسة بإدارة السلام التعليمية، درجة الماجستير مع الإشادة بجهود الباحث وتميز الدراسة.
جاءت الرسالة تحت عنوان “فاعلية استخدام استراتيجية REACT فى تنمية المفاهيم ومهارات حل المشكلات البيئية بمنهج اللغة الصف الأول الثانوى”.
ضمت لجنة الإشراف والحكم والمناقشة كلا من :
أ.د محب محمود كامل الرافعى، أستاذ المناهج وطرق تدريس التربية البيئية ووزير التعليم الأسبق – مشرفاً رئيسياً ومناقشاً.
أ.د مروان أحمد السمان، أستاذ مناهج وطرق تدريس اللغة العربية بكلية التربية – جامعة عين شمس، مشرفاً ومناقشاً.
أ.د عبد المسيح سمعان، أستاذ التربية البيئية بقسم العلوم التربوية والإعلام البيئى بكلية الدراسات العليا والبحوث البيئية- جامعة عين شمس، مناقشاً.
أ.د إبراهيم محمد على، أستاذ مناهج وطرق تدريس اللغة العربية بكلية التربية – جامعة المنصورة، مناقشاً.
تناولت رسالة الباحث إستراتيجية رؤية مصر 2030 فى هدفها الرابع “التعليم الجيد”، إلى جانب الهدف الخامس “الاستدامة البيئية”.
قام الباحث بإعداد ٥ موضوعات قراءة متحررة ذات بعد بيئى وفق الاستراتيجية المذكورة من أجل تنمية القيم البيئية والسلوكيات الرشيدة لدى طلاب المرحلة الثانوية، واقترح تضمينها فى منهج اللغة العربية بالثانوية العامة.
أثنى المناقشون والحضور من أساتذة المناهج وطرق التدريس على موضوع الرسالة وعلى مثابرة الباحث واجتهاده وخلقه القويم، كما قدمت لجنة الإشراف التهنئة للباحث ملقية الضوء على أهمية عنوان الرسالة.
من جانبه، تقدم الباحث بالشكر والتقدير للجنة الحكم والمناقشة لحرصهم على إثراء البحث العلمى من خلال دعم المناقشات والملاحظات المهمة والثرية.
شهد المناقشة كوكبة من أعضاء هيئة التدريس وعدد من أهل وأقارب وأصدقاء الباحث.
إخلاء مسؤولية إن موقع بالبلدي يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.
"جميع الحقوق محفوظة لأصحابها"
المصدر :" almessa "
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة بالبلدي ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من بالبلدي ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
