اليوم هو بداية تطبيق التوقيت الصيفي، ولا يعلم معظمنا أن ذلك قد يؤثر بشكل أو بآخر على صحة الجسم، بسبب تغير الساعة البيولوجية.

كما جاء فى موقع “بولد سكاي”، فهناك تأثير لتغير الساعة البيولوجية على الجسم يمكن أن يكون ملحوظًا، حيث يؤثر على الساعة البيولوجية الطبيعية التي يتبعها جسم الإنسان، وهنا بعض المعلومات الإضافية:

نمط النوم والاستيقاظ: يمكن أن يتأثر نمط النوم والاستيقاظ بشكل كبير بعد تغيير الساعة، قد يجد البعض صعوبة في النوم في الليل أو في الاستيقاظ في الصباح، ما يؤدي إلى تعب واضطرابات في الأيام القليلة الأولى بعد التغيير.

تأثير على الهضم والشهية: يمكن أن يؤثر تغيير الساعة على وقت الوجبات والشهية، ما قد يؤدي إلى تقلبات في عملية الهضم واختيار الأطعمة.

زيادة في مستويات التوتر والتعب

التوتر والتعب: قد يشعر البعض بزيادة في مستويات التوتر والتعب نتيجة لتغيير الساعة، حيث يحتاج الجسم إلى وقت للتكيف مع التغييرات.

أثر على الأداء والانتباه: قد يؤثر تغيير الساعة على أداء الأفراد في العمل أو في المدرسة، حيث يمكن أن تؤدي قلة النوم أو التعب إلى انخفاض في مستويات الانتباه والتركيز.

تأثير على الصحة العامة: بشكل عام، يمكن أن يؤدي تغيير الساعة إلى تأثيرات سلبية على الصحة العامة، مثل زيادة خطر الإصابة…