سياسة / اليوم السابع

تزامنا مع مباراة الأهلى والزمالك.. القانون فى مواجهة التعصب الكروى.. برلمانى

رصد موقع "برلماني"، المتخصص في الشأن التشريعى والنيابى، في تقرير له تحت عنوان: "بالتزامن مع مباراة الأهلى والزمالك.. القانون فى مواجهة التعصب الكروى"، استعرض خلاله 3 قوانين سنها المشرع لمحاصرة ظاهرة شغب الملاعب لخطورتها على المجتمع، الأبرز قانون تقنية المعلومات للتصدى للجريمة على مواقع التواصل، حيث يستعد الزمالك والأهلى لمباراة قمة الدوري المصري، التى تجمعهما في السابعة مساء اليوم، فقد حددت هيئة استاد القاهرة بعض التعليمات للجمهور المقرر حضوره مباراة القمة فى المباراة المؤجلة من الجولة العاشرة من بطولة الدورى، وحدد الاستاد بعض الممنوعات على الجماهير التى يبلغ عددها 20 ألف مشجع، حيث تقرر حضور 10 آلاف للأهلى ومثلها للزمالك. 

وجاءت أبرز الممنوعات كالتالي: "منع اللافتات المسيئة لأى طرف سواء من أطراف المباراة أو خلافه، ومنع الشماريخ والألعاب النارية، ومنع الليزر، ومواد مسببة للحرائق سواء مواد طلاء أو بخاخات، والعبوات الزجاجية والأدوات الحادة"، وانطلقت النسخة 65 من منافسات الدوري المصرى الممتاز فى أكتوبر 2023، وكانت نسخته الأولى عام 1948، وتعتبر البطولة من الأفضل على الإطلاق فى الشرق الأوسط وأفريقيا، وتشهد المدرجات حضور جماهيري بعدد يصل إلى 10 آلاف مشجع لكل نادي.  

في التقرير التالي، نلقى الضوء على ظاهرة في منتهى الخطورة تتعلق بالتعصب أو الإرهاب الكروى من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، كونها ظاهرة تتعارض مع جوهر الرياضة ذاتها، إذ بالرغم من أهمية الرياضة فى حياة الشعوب ونبل بواعثها وما يجب أن تتسم به من أخلاق وروح رياضية شريفة على اعتبار أن أى منازلة رياضية لابد فيها من خاسر ومنتصر وعلي كلاهما أن يهنئ الآخر، إذ بجماهير كرة القدم تكون روابط وجماعات مثل "الإلترس" التي حولت تلك الأخلاق النبيلة إلى صراع وشغب وتحريض وتلويح بالعنف وقذف وأهانه وسب وطعن فى الأعراض من خلال مواقع التواصل الاجتماعي. 

 

وإليكم التفاصيل كاملة: 

 

بالتزامن مع مباراة الأهلى والزمالك.. القانون فى مواجهة التعصب الكروى.. المشرّع وضع 3 تشريعات تحاصر ظاهرة شغب الملاعب لخطورتها على المجتمع.. الأبرز قانون تقنية المعلومات للتصدى للجريمة على مواقع التواصل

 

 

                                            برلمانى 

 

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا