الاربعاء ، 08 فبراير 2023 الساعة 12:30 (أحداث نت/ بسمة أحمد)
بعد قدومها إلى مصر بعمر الثامنة عشر مع فرقتها لتقديم فقرات في أحد الكازينوهات، تعرف الفنان الراحل نجيب الريحاني، على الراقصة الألمانية لوسي دي برناي، ، حيث كان الريحاني وقتها يبحث عن فتاة أجنبية تمثل معه في مسرحية «كشكش بيه»عام 1918، وأقنعها بالتمثيل وقام بتعليمها بعض الكلمات العربية.
الريحاني وقع في حبها وتزوجها وعاشا معًا في مصر 3 سنوات، وتركته وسافرت إلى باريس 1921، ولكنه كان على اتصال بها، ثم تزوجت من تاجر ألماني وعاشت معه 4 سنوات في ألمانيا، ثم انفصلت عنه بسبب إدمانه القمار، وبعدها جمعتها الصدفة بالريحاني بعد انفصاله عن بديعة مصابني، في مسرح «كوميك»، أحد المسارح الفرنسية عام 1936.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
صورة نادرة لـ ليلى فوزي في المطار لحظة وصول جثمان أنور وجدي.. "شكلها يبكي الحجر"!
Terraline ستصدر شاحنة Tangra LH1 لتحدي Tesla Semi بنطاق يزيد عن 500 ميل
سبب نجاح الفنان عمر السعيد في مسلسل "أزمة منتصف العمر"!!
بعد كسرها المليون.. سعر ومواصفات فيات 500X موديل 2023
لن تصدقوا ماهو البند الذي وضعته سلوى عثمان في عقد زواجها !!
كشفت عن مشروب "سحري وعجيب" للجمال!.. حليمة بولند تشعل الوسط!!
مي الغيطي تنطلق إلى العالمية بمشاركتها في الفيلم البريطاني due dating
Valve تصدر تحديث Steam Client لنظام Windows
٢١ مليون ليرة.. سلاف فواخرجي تتبرع لمتضرري الزلازل
وكانت فترة انفصالها عنه تقارب 16 سنة، وعادت المياه إلى مجاريها وأنجبا جينا ، وقد شاهدها الريحاني للمرة الأولى عام 1938بعد ولادتها، بعدها انقطعت الاتصالات بينهما مرة أخرى بسبب الحرب العالمية وبسبب تعنت هتلر ومنعه زواج الألمانيات من الأجانب، ثم تكررت اللقاءات السرية بينهما سرا حتى لا تعلم مصابني بالأمر إلى أن توفى 1949.
وتقول ابنته جينا عن لقائها بوالدها: «آخر مرة رأيته، كان عمري 10 سنوات في سنة 1948، وأتذكر له مواقف كثيرة لكن أهمها أول مرة قابلته فيها بباريس وكان عمري 9 سنوات، لم أكن أعرف من هو وكانت والدتي تقول لي دائما عندما أسألها إن والدي ألماني وذهب للحرب، لأنها كانت تخاف من الحكم النازي، ولكون والدي أسمر، حينما رأيته أول مرة فوجئت، ولم أشعر بتآلف أو حميمية معه، وأتذكر أن أفضل أوقاتي معه حينما كنا نعيش في فرنسا حيث كان يأخذ إجازة لمدة شهر من المسرح، نقضيه كله في التنزه والمرح سويا، وما زلت أحتفظ بصورته تحت وسادتي وأقبّلها كل يوم».
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة احداث نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من احداث نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
