بدأت الصين بتطوير أكبر رادار بحري في التاريخ، لتحقيق الهيمنة في بحر الصين الجنوبي. وأكد علماء صينيون أن الرادار الجديد سيغير ميزان القوى البحرية في محيطات العالم، وأنه يستطيع رصد الصواريخ من آلاف الكيلومترات. وتسعى بكين لتطوير رادارات أفضل لسفنها الحربية، بسبب الأنشطة العسكرية الأمريكية في آسيا. ووفقاً لوكالة "سبوتنيك" الروسية، سيكون الرادار الجديد قادرًا على اكتشاف أي صاروخ باليستي، من مسافة تصل إلى 4500 كيلومتر، ويمكنه أيضا تتبع الأهداف المختلفة في نطاق 3500 كيلومتر. يشمل الرادار عشرات الآلاف من أجهزة الإرسال والاستقبال، وحجمه أكبر بكثير من الرادارات الأخرى، وفقا لوسائل إعلام غربية. تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news Share طباعة فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App