فرحت للاتحاد أعني اتحاد الطيبين واتحاد الأحبة واتحاد أنمار والكعكي، لكنني أتحفظ كثيراً على بعض من وضعوا الاتحاد في موقع ليس موقعه، أعني إعلاماً صار الاتحاد خياره الثاني بعد الهلال ومناكفته للنصر تأتي حسب توجه الأزرقني.

فرحت للاتحاد من أجل أصدقائي ومن أجل مدرجه الذي لا يرى غير الإتي.

السوبر بداية حصاد لإدارة صنعت فريقاً بطلاً وداعماً أغدق عليه دون أن يتصدر اسمه المشهد.

إدارة أنمار وكعكي تحمّلت (بلاوي) ووقفت في وجه كل من حاولوا الإضرار بالاتحاد، موقفاً بطولياً خلص الاتحاد من هواة التخريب.

(2)

حمدالله هدية نصراوية لن ينساها الاتحاديون بغض النظر كيف جاءت هذه الهدية، لكن وبكل صراحة هدية لا تقدر بثمن يا نصر.

حمدالله يمثل اليوم وجه السعد للاتحاديين بل اعتبره صفقة كل المواسم.

أشكروا النصر أيها البسطاء فهديته للاتحاد أكبر بكثير أن نجعل لها ثمناً.

(3)

مازالت ارتدادات هزيمة النصر من الاتحاد فارضة نفسها، لاسيما أن إعلام الهلال طلع شاطر فنقل أزمة الخسارة من الفيحاء إلى النصر مع أن الأولى كانت أعنف من الثانية.

(4)

مازال الذي يخجل من كتابة اسمه الثلاثي يطارد الأهلي بطرح هلامي تذكرت معه أغنية مرحباً بك يا الطيب الأصلي.

أتمنى أن تكون وصلت الرسالة بكل مضامينها وإن عدت عدنا.

(5)

مشكور على حياتي معك ومجمّل

‏كانت معك (غير) لين الله غيّرها‏

‏مهما بغينا نكمّل.. صعبه نكمّل!

‏الظاهر إن الحكاية جابت آخرها