الارشيف / عرب وعالم / السعودية / صحيفة سبق الإلكترونية

.. طائر يبكي كطفل رضيع "لا ينقصه سوى الدموع"

  • 1/2
  • 2/2

في مقطع شاركته حديقة "تارونغا" الأسترالية عبر ""

شاهد.. طائر يبكي كطفل رضيع

تعلَّم أحد الطيور في حديقة حيوان "تارونغا" الأسترالية، أُطلق عليه قلب "إيكو"، تقليد مجموعة أصوات يسمعها بانتظام في الحديقة، لكن قدرته على تقليد بكاء الطفل كانت لافتة لدرجة أنه "لا ينقصه سوى الدموع" لكي يصدِّق السامع أن هذا البكاء الحزين صادر عن طفل.

وتفصيلاً، شاركت حديقة حيوان "تارونغا" مقطعًا صغيرًا على صفحتها الرسمية في "فيسبوك" لقيام الطائر "إيكو"، وهو من فصيلة طيور "القيثارة"، بتقليد صوت بكاء طفل بشكل مذهل ورائع، تكاد تُصدِّقه الأذن لولا أن العين تُكذِّبه.

وتفصيلاً، يظهر في الفيديو الطائر إيكو وهو يبكي ويصرخ منفعلاً كطفل صغير. وعلقت الحديقة على المنشور موضحة أن "إيكو" (7 سنوات) بدأ التدرب على هذا الصوت قبل عام تقريبًا، إضافة إلى أنه يقلد مجموعة من الأصوات كصوت المثقب الكهربائي، وصوت الإنذار، وفق "سبوتنيك".


وينتمي طائر القيثارة لعائلة "Menuridae"، وهي فصيلة تعيش في أستراليا، أكثر ما يميزها قدرتها الفائقة على تقليد الأصوات الطبيعية والصناعية في المحيطة بها.

07 سبتمبر 2021 - 30 محرّم 1443 11:27 PM

في مقطع شاركته حديقة "تارونغا" الأسترالية عبر "فيسبوك"

.. طائر يبكي كطفل رضيع "لا ينقصه سوى الدموع"

تعلَّم أحد الطيور في حديقة حيوان "تارونغا" الأسترالية، أُطلق عليه قلب "إيكو"، تقليد مجموعة أصوات يسمعها بانتظام في الحديقة، لكن قدرته على تقليد بكاء الطفل كانت لافتة لدرجة أنه "لا ينقصه سوى الدموع" لكي يصدِّق السامع أن هذا البكاء الحزين صادر عن طفل.

وتفصيلاً، شاركت حديقة حيوان "تارونغا" مقطعًا صغيرًا على صفحتها الرسمية في "فيسبوك" لقيام الطائر "إيكو"، وهو من فصيلة طيور "القيثارة"، بتقليد صوت بكاء طفل بشكل مذهل ورائع، تكاد تُصدِّقه الأذن لولا أن العين تُكذِّبه.

وتفصيلاً، يظهر في الفيديو الطائر إيكو وهو يبكي ويصرخ منفعلاً كطفل صغير. وعلقت الحديقة على المنشور موضحة أن "إيكو" (7 سنوات) بدأ التدرب على هذا الصوت قبل عام تقريبًا، إضافة إلى أنه يقلد مجموعة من الأصوات كصوت المثقب الكهربائي، وصوت الإنذار، وفق "سبوتنيك".


وينتمي طائر القيثارة لعائلة "Menuridae"، وهي فصيلة تعيش في أستراليا، أكثر ما يميزها قدرتها الفائقة على تقليد الأصوات الطبيعية والصناعية في البيئة المحيطة بها.

الكلمات المفتاحية

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق الإلكترونية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق الإلكترونية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا