• لا أتحدث عن كيان بل أتحدث عن شخوص أصبح التعادل عندهم مكسباً، وظلم الحكم عدالة، وفي الأولى كل التاريخ، والثانية جهل مركب وتعصب جهال.
• لماذا تشعرون بهكذا نقص أمام الأهلي؟
• هو سؤال المليون، الذي لن يجيب عنه إلا شجاع وصادق وصريح، وكل هذه الصفات أجدها في الزميل محمد أبوهداية.
(2)
• اللغة الركيكة لا يمكن أن تكتب جملة وأخرى، لكنها تكشف أصحابها أمام رأي عام لا يرحم.. يقدمون أنفسهم على أنهم التاريخ «وأنهم وأنهم»، وفي نهاية الأمر تدينهم كلماتهم.
(3)
• بعض الأقلام الواعية كأنها كاميرا احترافية تنتقي أجمل العبارات قولاً، وتلتقط أعذبها اقتباساً، وتصوّر مشاعرنا بدقة مُتناهية كأنها عاشت معنا اللحظة بتفاصيلها، تلك أرواح قرأت مشاعر الآخرين بعين الإحساس حتى تُظهر الكلمة بأجمل صورة.
التوقيع: ديم.
• ومضة:
عندما ﻻ أعفو ﻻ يعني أن قلبي أسود، بل قد يكون الخطأ فاق المقدرة، أليس العفو مقروناً بالمقدرة؟
أخبار ذات صلة
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.