تلقت تجربة أبحاث الذكاء الاصطناعي من Google أو وضع الذكاء الاصطناعى أو “وضع الذكاء الاصطناعي” شرحًا حاسمًا لتحالف وسائل الإعلام ، لأنه لم يمنح جمعية تجارية أمريكية مهنية تفسيرًا رسميًا حيث تم انتقاد ميزة “وضع الذكاء الاصطناعي” ووصفته بأنه “سرقة”.

كان هذا بعد يوم واحد فقط من إعلان Google عن توسيع وظيفة “وضع الذكاء الاصطناعي” لتضمين جميع المستخدمين خلال المؤتمر السنوي لـ Google Incaine (Google I/O) إلى الولايات المتحدة الأمريكية. وفقًا لتقرير ما ، لا تدعم الشركة أن الناشرين يلغيون الاشتراك في وظيفة “وضع الذكاء الاصطناعي”.

قدم دانييل كوفي ، الرئيس والمدير التنفيذي لتحالف الأخبار الأخبار ، التفسير وقال: “كانت الروابط هي آخر ميزة إيجابية للبحث ، وقد أعطوا الناشر والإيرادات. والآن تقوم Google باستخراج المحتوى بالعنف ويستخدمه دون تعويض ، وهذا يدعو السرقة.

كما أعربت الجمعية عن مخاوفها من أن موقف الذكاء الاصطناعي يوفر للمستخدمين معلومات وإجابات على استفساراتهم دون قائمة عناوين URL في البحث التقليدي من Google ، والتي يمكن أن تتسبب في إزالة كل من حركة المرور والدخل.

من الجدير بالذكر أن التحالف الإعلامي ، وهو الناشر المهم مثل صحيفة نيويورك تايمز وواشنطن بوست وكوندي ناست ووسائل الإعلام وغيرهم ، يؤكد على شركات الاستخبارات التوليدية إلى جانب مبادئ الاستخبارات الاصطناعية ، والتي تنتقد حقوق الخلق في حقوق الإجهاض في مجالات المنشورات في المناطق والبلاط الدعاسي في المناطق.

وفقًا لتقرير Bloomberg ، قامت Google بالتحقيق في “الخط الأحمر الصارم” الذي يلزم الناشرين بالظهور في موافقة نتائج البحث التقليدية من خلال تقديم محتواها على تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي ، واستشهد بوثيقة داخلية ارتكبت خلال Google Counter Monol باستخدام المبدأ التوجيهي عند استخدامها لنشر المنشورات لنشر المنشورات “.

وفقًا لتقرير Statista ، تجدر الإشارة إلى أن Google لا تزال تحصل على حوالي 90 ٪ من سوق الأبحاث. نتيجة لذلك ، لا يمكن للناشرين الخروج من قائمتهم دون معاناة أي خسائر كبيرة في حركة المرور والدخل. نظرًا لرفض الشركة لإعطاء الناشر السيطرة على محتواه ، يقدم وضع الذكاء الاصطناعي معلومات بدعم أدنى من الدعم ، ومن المحتمل أن يكون هناك كمية صغيرة جدًا من التفاف.

أبرزت تحالف الأخبار/وسائل الإعلام هذه المخاوف على موقعها على شبكة الإنترنت ووجدت أن الذكاء الاصطناعي التوليدي يؤكد المزيد من المحتوى الملكي مقارنة بالبحث التقليدي.