شهدت Spacex مزيجًا من النجاحات والإخفاقات خلال الاختبار التاسع لصاروخ الركبة ، حيث نجح الصاروخ في الانفصال عن الفائقة الثقيلة وفي مساء يوم الثلاثاء إلى المدار ، قبل أن يفقد السيطرة وفي دوران غير منتظم ، خلال زعيم البيض غير المنقط في المحيط الهندي.

وفقًا للشركة ، تم إخلاء المجال الجوي حول موقع الصاروخ المتوقع في البحر كإجراء وقائي.

على الرغم من النتيجة غير المكتملة ، يعتبر هذا الاختبار سلسًا في العام الحالي ، خاصة بعد انفجارين متتاليين في رحلتين سابقتين. تم إطلاق السيارة من نظام SpaceX في الجنوب من تكساس ، ولأول مرة تستخدم تحسينًا قويًا تم استخدامه مقدمًا في رحلة سابقة – خاصة في اختبار الطيران السابع.

تم إجراء الفصل بين سفينة الفضاء والعمق الفائق بسلاسة ، ووصلت السيارة إلى الغرفة. الخطة التي يجب أن تفتح صفحة فتح صفحة لبدء الأقمار الصناعية المزيفة لم تنجح ، حيث لم يتم فتح الباب الموضح.

في وقت لاحق من الرحلة ، فقدت السيارة سيطرتها على التحكم في الإعداد ، مما جعلها غير قادرة على التحضير لعملية إدخال الجو ، مما أدى إلى سقوطها غير المنضبط.

كانت هذه البداية أقل من أسبوع بعد منح هيئة الطيران الفيدرالية الأمريكية (FAA) الضوء الأخضر وفقًا لعدد من التحقيقات والمراجعات فيما يتعلق بالانفجارات السابقة.

من الجدير بالذكر أنه في يناير الماضي كان من الممكن الحفاظ على التعزيز القوي أثناء هبوطه للمرة الثانية ، في حين تم فصل سفينة الفضاء بشكل صحيح وتم إطلاق محركاتها بنجاح ، لكنها تعرضت لاحقًا للخسارة عندما سقطت تروتل على جو بالقرب من بورتو ريكو ، والتي أجبرت على استخلاص بعض الرحلات في هذه المنطقة.

في شهر مارس من العام الماضي ، نفذت SpaceX تجربة أخرى شهدت نجاحًا جديدًا في تعزيزها الشديد وغزتها مرة أخرى من خلال برج البداية ، لكن السيارة فقدت السيطرة بعد ثمانية طيران بسبب لم يتم تمرير سلسلة من محركات رابتور ، مما أدى إلى دخولها إلى دوران غير مستقر.

استنادًا إلى هذه التجربة السابقة ، وسعت FAA المناطق المحظورة في المجال الجوي الأمريكي والدولي ، استنادًا إلى تقييم أمني جديد قدمه SpaceX. أجرت الشركة أيضًا عددًا من التعديلات في مكونات السيارة لتحسين التبعية بعد فحص أسباب فقدان السيارة خلال الاختبار الثامن.

على الرغم من أن الاختبار التاسع لم يكن ناجحًا تمامًا ، إلا أنه خطوة متقدمة في الطريق إلى تطوير أكبر سفينة فضاء في العالم.