منوعات / احداث نت

تربطنى بجارى غير المسلم علاقات طيبة ولا أحب أن أذبح ولا يأكل من الذبيحة فهل يجوز لى أن أخرج له جزءا من الأضحية

الثلاثاء ، 03 يونيو 2025 الساعة 09:00 (أحداث نت/ خالد محمد )

سؤال اجابت عنه لجنة الفتوى بجمع البحوث الاسلامية الشريف قائلة فيجوز للمض حى أن يعطى من لحم الأض حية لجاره غير المسلم لأنه من البر والإحسان الذى نبه له الشرع الحكيم

فقال تعالى لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين الممتحنة 8. وقد صح عن عبد الله بن عمرو ذيحت له شاة في أهله فلما جاء قال أهديتم لجارنا اليهودي أهديتم لجارنا اليهودي سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه رواه الترمذي.

للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:

الى الابد وداعاً لأمراض السكري.. عشبة جهنمية تخفض السكر في الدم خلال 30 دقيقة (تعرف عليها)

معجزة الصباح رجل يُشفى من السكري نهائيًا بعد اتباع روتين بسيط كل صباح إليك قصته بالتفصيل

لا تشرب الماء في هذا التوقيت .. اخطر مما تتخيل!

لا تشرب الماء في هذا التوقيت .. اخطر مما تتخيل!

سقوط طائرة تقل حجاجًا.. الموريتانية للطيران توضح

دون الحاجة لمزيل العرق.. مكون بسيط في كل منزل يمنع رائحة الإبطين الكريهة في الصيف

8 أشياء إذا كانت موجودة في منزلك فسوف تعيش طوال عمرك فقيراً.. اخرجها من بيتك فوراً!

معجزة الصباح رجل يُشفى من السكري نهائيًا بعد اتباع روتين بسيط كل صباح إليك قصته بالتفصيل

رجل يضع كاميرا مخفية في سكن الفتيات

طبيبة استشارية تطلق تحذير خطير من عصير مشهور وتكشف عنه سم قاتل يهدد حياتك وحياة ولادك!!

الاحتفال بعيد الأض حى لغير المسلم نظرة إسلامية مختصرة

في الإسلام عيد

 

الأضحى هو أحد أهم الأعياد الدينية التي شرعها الله للمسلمين وهو مرتبط بشعائر عظيمة كالحج والأض حية. لكن أحيانا يطرح البعض سؤالا مهما

هل يجوز لغير المسلم أن يشارك المسلمين في الاحتفال بعيد الأض حى

فيما يلي توضيح مختصر لهذا الموضوع

ما المسموح به لغير المسلم

التهنئة بعيد الأضح ى

لا مانع من أن يهنئ غير المسلم المسلمين بالعيد وهذا من باب التعايش والتقدير وقد رد كثير من العلماء بجواز ذلك خاصة في المجتمعات المختلطة.

المشاركة الاجتماعية وليس الدينية

إذا شارك غير المسلم في أجواء من حيث الأكل أو زيارة أصدقاء أو جيران مسلمين دون الاشتراك في الشعائر الدينية فذلك جائز بشرط الاحترام

وعدم السخرية أو التشبه بالشعائر الإسلامية.

ما يمنع عن غير المسلم

أداء الشعائر الدينية مثل صلاة العيد أو الأض حية بنية التقرب إلى الله فهي من خصائص المسلمين.

التشبه بالمسلمين في العبادات لا يجوز لغير المسلم ممارسة الشعائر الإسلامية لأنها عبادات تعبد ية مخصوصة للمؤمنين بالإسلام.

قيم التعايش والتقدير

الإسلام دين رحمة وسلام ويحث المسلمين على الإحسان إلى غير المسلمين لا سيما الجيران والزملاء ما لم يكن في ذلك مخالفة للعقيدة أو الشعائر. لذا فإن استقبال التهنئة أو تبادل الهدايا البسيطة في العيد بين المسلمين وغير المسلمين يدخل في باب المعاملة الطيبة والتعايش السلمي.

يسمح لغير

المسلم بتهنئة المسلمين بالعيد والمشاركة الاجتماعية في أجوائه العامة.

لا يسمح له بممارسة شعائر العيد الدينية الخاصة بالمسلمين.

الأصل هو التعايش باحترام متبادل دون أن يتعدى أحد على خصوصية معتقد الآخر.

آداب الأض حية في الإسلام

1. الإخلاص في النية

يجب أن ينوي المسلم الأضحية قربة لله تعالى لا رياء ولا عادة.

2. الامتناع عن قص الشعر والأظا فر

يستحب لمن أراد أن يض حي ألا يأخذ من شعره ولا أظفاره ولا جلده شيئا بدءا من أول ذي الحجة حتى أض حيته.

3. اختيار الأض حية السليمة

يجب أن تكون الأض حية

من بهي مة الأنعام إبل بقر غنم.

سليمة من العيوب الظاهرة كالعو ر والعر ج والمر ض الشديد.

بلغت

السن الشرعي مثل 6 أشهر

تربطنى بجارى غير المسلم علاقات طيبة ولا أحب أن أذبح ولا يأكل من الذبيحة فهل يجوز لى أن أخرج له جزءا من الأضحية

انت في الصفحة 2 من صفحتين

 

موقع أيام نيوز

 

للضأ ن وسنة للماعز.

4. في الوقت الشرعي

يبدأ وقت بعد صلاة العيد يوم النح ر 10 ذو الحجة وينتهي عند غروب شمس اليوم الثالث من أيام التشريق 13 ذو الحجة.

5.

على الطريقة الشرعية

يقول بسم الله والله أكبر.

يستحب أن المسلم أض حيته بيده أو يشهدها.

توجيه الأضح ية إلى الق بلة.

إحسان أن تكون السك ين حادة ولا يعذ ب

الحيو ان.

6. توزيع لحم الأض حية

يستحب تقسيم اللحم إلى

ثلث للأكل.

ثلث للإهداء.

ثلث للصدقة.

لا يجوز بيع شيء منها ولا إعطاء الجلد أو اللحم أجرا للجزار.

7.

إظهار الفرح والسرور

من آداب العيد إظهار البهجة والتوسعة على الأهل والناس دون إسراف أو تفاخر.

قال رسول الله ﷺ

من ض حى بعد الصلاة فقد تم نس كه وأصا ب سنة

المسلمين.

رواه البخاري

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة احداث نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من احداث نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا