ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، فإنها تخلق صورًا نابضة بالحياة بشكل مخيف من خلال تحليل كيفية تفاعل الجلد مع الضوء، حيث كانت الكاميرات القديمة بدائية جدًا بحيث لا يمكنها التقاطه.
طور هذه التقنية علماء من جامعة واشنطن وجامعة بيركلي وأبحاث جوجل، كما تشمل صور الشخصيات التاريخية الأخرى التي تم التعامل معها من خلال الأداة فرانز كافكا وماري كوري وتوماس إديسون والمهاتما غاندي.
يقول الباحثون: "تم التقاط العديد من الأشخاص التاريخيين فقط فى صور قديمة، باهتة، بالأبيض والأسود، تم تشويهها بسبب قيود الكاميرات القديمة ومضي الوقت".
وأضاف الباحثون، "تُظهر مقارناتنا بأحدث فلاتر الاستعادة الحالية تحسينات كبيرة ونتائج مقنعة لمجموعة متنوعة من الشخصيات التاريخية المهمة."
ولا تكمن المشكلة فى الصور التاريخية القديمة في أنها تدهورت بمرور الوقت فقط، ولكن التكنولوجيا الأساسية لم تقم بعمل رائع في التقاط الضوء.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.