الارشيف / عرب وعالم / نيوز لاين

ما هي قدرات "الوحدة 26" الأميركية التي أرسلتها واشنطن للشرق الأوسط؟

ما هي قدرات "الوحدة 26" الأميركية التي أرسلتها واشنطن للشرق الأوسط؟

كشفت شبكة "سي إن إن" الأميركية، عن قدرات "الوحدة 26" الأميركية وأبرز العمليات التي شاركت فيها وذلك بعد إرسالها للشرق الأوسط.

ومن جانبهم، ذكر مسؤولون أميركيون أن الوحدة الاستكشافية الـ26 لمشاة البحرية، على متن السفينة الهجومية "يو إس إس باتان"، كانت تعمل في مياه الشرق الأوسط خلال الأسابيع الأخيرة، لكنها بدأت في شقّ طريقها نحو قناة السويس أواخر الأسبوع الماضي، مشيرين إلى السفينة موجودة حاليا في البحر الأحمر، ومن المتوقع أن تمر إلى شرق البحر الأبيض المتوسط قريبا.

وحول أبرز قدرات الوحدة البحرية الـ26 تتضمن:

1-الاستجابة السريعة.

2- قادرة على القيام بمهام متخصصة والعمل مع قوات العمليات الخاصة الأخرى.

3- تنفذ مهام إدخال الدوريات الخاصة وإخراجها وعمليات الاعتراض البحري، إضافة إلى عمليات إجلاء المدنيين.

4- تضم أكثر من ألفين من مشاة البحرية المدربين تدريبا عاليا وقوات النخبة.

5- تُقسّم إلى كتيبة من المشاة، وجناح جوي لنقلها، وفئة تقدم الدعم اللوجيستي المدمج، بدءا من أنظمة تنقية المياه حتى الشاحنات التكتيكية الكبيرة وعربات "هامفي" السريعة.

وعن أهم العمليات التي شاركت فيها:

1-شاركت عام 1991 في عملية "درع الصحراء" من خلال تقديم استعراض للقوة في البحر الأبيض المتوسط ردا على غزو للكويت.

2- في عام 1997، ساعدت في إجلاء المواطنين الأميركيين والأجانب من ألبانيا، كجزء من عملية "سيلفر ويك".

3- أرسلت عام 1999 إلى تركيا ضمن عملية "أفيد ريسبونس"، حيث قدمت المساعدة الإنسانية بعد أودى بحياة ما يصل إلى 18 ألف شخص.

4- كانت أولى القوات الأميركية التي دخلت إلى أفغانستان بعد هجمات 11 سبتمبر 2001.

5- شاركت في الغزو الأميركي للعراق في 2003، وأوصلت قوات المارينز مباشرة إلى ساحة المعركة بالموصل.

6- من أغسطس 2014 حتى يناير 2015، شاركت في دعم القوات الدولية الخاصة للاستجابة للأزمات في إفريقيا، كما شاركت في مناورات وتدريبات مختلفة في جميع أنحاء أوروبا.

7- في عام 2017، نشرت في جزر العذراء الأميركية في فلوريدا لدعم جهود الإغاثة في أعقاب إعصار إيرما وماريا، كما دعمت في عام 2019، أعمال الإغاثة في جزر البهاما.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة نيوز لاين ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من نيوز لاين ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا