عرب وعالم / خبرك نت

تصويت بغالبية كبرى في الجمعية العامة تأييدا لعضوية فلسطين في

تتجه الأنظار نحو مدينة رفح، الواقعة في أقصى جنوب قطاع غزة، حيث يشن الجيش الإسرائيلي عملية عسكرية قال إنها “محدودة” وتهدف إلى “القضاء على آخر معاقل” حركة حماس، إلا أن السؤال الذي يفرضه الواقع على الأرض، هو هل يمكن للقوات الإسرائيلية التأكد من هوية النازحين الذين تحثهم على إخلاء مناطق في رفح؟، أم أن فكرة “المسلحين المندسين” بين المدنيين، التي سبق أن أشار إليها، قد تعني أن العمليات العسكرية ستبقى في “دائرة مغلقة” ضمن القطاع الفلسطيني؟

ورغم التحذيرات والضغوط الدولية، يظل رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، عازما على مواصلة العملية العسكرية في المنطقة، مؤكدا ما قاله في أكثر من مناسبة، أن أمن بلاده “لن يتحقق إلا بالهزيمة الكاملة لحماس التي تحكم القطاع”.

وبينما تؤكد إسرائيل على أنها “لا تستهدف المدنيين الفلسطينيين”، وإن اهتمامها يتمحور حول “القضاء على حماس وتحقيق الأمن”، فإن العملية العسكرية في رفح، تثير المخاوف بشأن مصير نحو مليون فلسطيني يتواجدون هناك، وتطرح تساؤلات حول كيفية تحديد الجيش لعناصر الحركة المسلحين وسط الحشود.

بين ليلة وضحاها.. كيف تغيرت مشاعر سكان رفح؟

“كنا نحتفل، نرقص، الشوارع امتلأت بهجة وفرحا وسرورا، كنا نهنئ بعضنا البعض بانتهاء هذا…

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة خبرك نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من خبرك نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا