وُلدت الفنانة ماجدة الخطيب في 2 من أكتوبر عام 1943، وتعرضت للعديد من الأزمات في حياتها، أبرزها الحُكم عليها بالسجن مرتين.

وغم أنها رحلت عن عالمنا منذ 16 عامًا عن عمر ناهز 63 عامًا إلا أنها ما زالت سيرتها خالدة بين الناس.

للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:

لأول مرة.. أمير كرارة يقوم بدور كوميدي في فيلمه الجديد "يوم استقالة مجرم"

للعائلة المصرية.. سعر سوزوكي أرتيجا الجديدة

ليه ترفض حضور جنازة الفنانين وتهرب من قبورهم؟ إجابة صادمة من محيي إسماعيل؟!

عائلة يحيي الفخراني الأقرب لي.. هذا ما قالته صابرين!

تسريب مواصفات هاتفي G23 وMoto G13 الجديدة

ببدلة " تحفة".. زفاف الفنان علي ربيع المفاجئ يفجّر ضجة ويصدم الجميع - صور

لن تتوقع كيف استقبل تركي آل الشيخ جورج وسوف في أول زيارة له للسعودية بعد وفاة نجله

سألوا يسرا عن رأيها الصريح في فاتن حمامة ففاجأت إجابتها الجمهور: "التواضع لله فعلاً"!!

Tesla تفتح شواحنها الفائقة أمام السيارات الكهربائية ألأخرى بمعيار CCS العالمي

رأيك إيه في سهير المرشدي؟ إجابة صادمة من طارق الشناوي؟!

جاء ذلك بسبب أعمالها المتميزة، فمَن منا ينسى شخصية نادية في الرجال لا يتزوجون الجميلات، وشخصية عايدة شدّاد في قصر الشوق، وشخصية داليا في نص ساعة جواز، وشخصية سمارة بهجت في ثرثرة فوق النيل، والعديد من الأدوار ذات الطابع المتميز والفريد.

وكانت الأولى بتهمة تعاطي المخدرات؛ ولكنها حصلت على البراءة بعد الاستئناف، والثانية بتهمة صدمها طفلًا بسيارتها، ولكننا سنتطرق إلى الحديث عن أخطاء ماجدة الخطيب، التي اعترفت بها في إحدى اللقاءات التلفزيونية السابقة لها.

أشارت ماجدة الخطيب خلال أحد اللقاءات التلفزيونية، إلى أخطاء فعلتها بحياتها ونادمة عليها، وقالت: أنا بالفعل أرتكب أخطاء كثيرة، وأعلم نتيجة أفعالي سواء أكانت جيدة أم لا، فعلى سبيل المثال أحببت شخصًا لم يكن من المفروض أن أحبه فهو كان أقل من مستوايا العاطفي، وكان مستوايا العاطفي سطحي للغاية.

وتستدرك "لم أستطع تقدير معنى العواطف، ومعنى إخلاص وحب وتفاني المرأة التي تحب، وبشكل أوضح كان يعتبر تصرفات بمحمل الهزار، فتلك كانت أحد أخطائي، وهي أنني استمريت مع شخص غير أهل للثقة".

وأوضحت ماجدة أن ثاني أخطائها التي ندمت عليها، عندما كانت غير وفية في موقفين مرا بحياتها، قائلة: الأول عندما لم أكن دائمة السؤال بحق الفنانة تحية كاريوكا، التي طالما ساندتني في حياتي كثيرًا، ووقفت بجواري وتؤازرني في مِحني كثيرًا، ودائمة السؤال عليّ، أما الموقف الثاني كان تقصيرًا في حق الفنانة سُعاد حسني، عندما لم أكن بجانبها وأسأل على أحوالها وأطمئن عليها، رغم أننا كنا نتمنى أن نُسلم عليها، وفجأة عندما ابتعدت عن الوسط الفني، لم يسأل عليها أحد، وبالرغم من فخري بكوني وفية دائمًا في حياتي، إلا أن هذين الموقفين لم أكن وفية بهما.