الارشيف / اقتصاد / بالبلدي

المملكة وإيران تناقشان مجالات التعاون بالقطاعات الاقتصادية والتجارية بالبلدي | BeLBaLaDy

- مباشر: اجتمع فيصل بن فاضل الإبراهيم، الاقتصاد والتخطيط، اليوم الاثنين، مع وزير الشؤون الاقتصادية والمالية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية، إحسان خندوزي، وذلك على هامش الاجتماعات السنوية 2024 لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية.

وجرى خلال الاجتماع مجالات للتعاون بين المملكة العربية والجمهورية الإسلامية الإيرانية، في القطاعات الاقتصادية والتجارية، وفقا لوكالة أنباء السعودية "واس".

وقال وزير الاقتصاد والتخطيط، فيصل الإبراهيم، إن السردية السعودية بشأن التحول في تحصل على المزيد من الزخم والشعبية، وما هو أساسي وما تسعى إليه المملكة وما تسميه الحكومة السعودية بالحلم الأخضر لانتقال الطاقة يرتكز على الابتكار، مشيرا إلى اعتراف دولي بنهج المملكة في تحول الطاقة.

وأوضح فيصل الإبراهيم، في جلسة خاصة عن احتجاز الكربون بالمنتدى الاقتصادي العالمي، بوقت سابق من اليوم، أن الاقتصاد دائري الكربون سيكون مسعى عالمياً.

وأضاف: "علينا تحفيز المبتكرين والمفكرين والشركات في المملكة لطرح حلول يمكن أن تكون بعيدة المنال اليوم ولكن يمكن تحقيقها مع التقدم والمحرك بكامله هو ضمن منظمومة الطاقة التى يقودها الأمير عبد العزيز بن سلمان وهم يضعون بعض الحلول ويدفعون ببعض الدراسات تتعلق باحتجاز الكربون واستخدامه".

وأضاف، أن السعودية تستثمر حيث يجب ولاسيما في الابتكار والمملكة تركز على القيادة في مجال الطاقة وهي المنصة العالمية التي تمثلها السعودية اليوم بالتعاون مع المنتدى الاقتصادي العالمي وطرح تحدٍ للمبتكرين الشباب في العالم.

للتداول والاستثمار في بورصات الخليج اضغط هنا

تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام

ترشيحات:

أرامكو تستعرض جهود تعزيز الأمن المائي واستدامة الموارد

 

بالبلدي | BeLBaLaDy

إخلاء مسؤولية إن موقع بالبلدي يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.
"جميع الحقوق محفوظة لأصحابها"

المصدر :" مباشر (اقتصاد) "

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة بالبلدي ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من بالبلدي ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا