وها نحن نرى كيف أصبحت المرأة بعد رؤية سيدنا المُلهم #محمد_بن_سلمان في الصفوف الأولى، فقد لاقت اهتماماً كبيراً في المجال الرياضي بجميع أنواعه المختلفة وأصبحت تُنافس المرأة في جميع أنحاء العالم.
*******
النصر والهلال إلى نهائي #كأس_الملك_سلمان
الجميع ينتظر بكل شغف وحماس وتحدٍ اللقاء المُنتظر بين النصر والهلال بعد أن نجح كل منهما في حسم مقعدهما بنهائي كأس الملك سلمان للأندية على حساب الاتحاد والخليج في نصف النهائي.
ديربي الرياض الجديد واللقاء العالمي (نعم لقاء عالمي) ينتظره الجميع داخلياً وخارجياً، فهما الأكثر شهرة وأهمية على المستوى المحلي والخارجي لقيمتهما الفنية والرياضية واستحواذهما على أقوى اللاعبين عالمياً ليصلحوا محط أنظار العالم وهذا ما سعت له الرؤية في المجال الرياضي.
******
بين ذكاء كاسترو وسذاجة جيسوس إعلامياً
الإعلامي المميز بتال القوس دائماً ما ينتقي عباراته للإثارة وبكل ذكاء، ففي برنامجه التلفزيوني يطرح السؤال لضيفيه والذي حيّر الجميع بالوسط الرياضي (من أخبر جيسوس بموعد النهائي)،
كيف عرف شيخ البرتغال جيسوس موعد نهائي كأس الملك دون أن يعلم كاسترو وغيره بذلك..!؟
وهل كاسترو أراد الإيقاع بجيسوس ذكاءً منه..!؟
رغم أن الجميع يعلم أن تحديد النهائي يكون بتوجيه مباشر دون علم أي طرف إلا بعد تحديد ذلك والإعلان عنه.
أعتقد أن كاسترو بذكائه أرسل رسالة قوية للوسط الرياضي بأن الأمور أصبحت أكثر إيضاحاً والأوراق مكشوفة بالتمييز بين الأندية سواء مدربين أو لاعبين، وهذا ما يرفضه الجميع؛ لأننا نفتقد الروح التنافسية الحقيقية في المواجهات..
مما يجعلني أستذكر تلك المقولة الخالدة والتصريح الإعلامي الجريء من سمو الأمير الراحل رمز النصر الأمير #عبدالرحمن_بن_سعود رحمه الله وغفر له.. عندما قال (عطوهم الدوري في بداية كل موسم وخلوا الفرق الأخرى تتنافس في دوري ثاني).
******
الوسط الرياضي في حالة استنفار قوي بعد أن قام لاعب الهلال مالكوم بحركة غير أخلاقية أمام جماهير الاتحاد دون احترام للقيم الدينية والاجتماعية والرياضية للمجتمع السعودي!!
هل لجنة الانضباط والأخلاق ستُعلن خلال الأيام القادمة العقوبة الرادعة والإيقاف كما فعلت مع كريستيانو رونالدو أم أننا سننتظر حتى انتهاء البطولات..!؟
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
