اكتشف علماء الفلك على ضواحي درب التبانة ، وهي بقايا كروية مثالية تقريبًا والتي تسأل عن المعرفة المقبولة بالانفجارات المتميزة.

يمكن أن تكون هذه الجسم ، التي تم التقاط صورها الإذاعية من الكيلومتر المربع الأسترالي (ASCAP) ، إما ملحوظًا أو ملحوظًا في العصور القديمة ، ويثير شكله الرائع أسئلة أساسية حول كيفية ظهور نصفه ، خاصةً في ضوء الطبيعة الفوضوية لموت النجوم النموذجية.

يجد علماء الفلك بقايا أعظم تناسق نادر في ضواحي درب التبانة

وفقًا لدراسة حديثة ، تمت مراقبة Teleuus خلال مشروع خريطة تطوير الكون. تحتوي معظم بقايا الغارات الكبيرة (SNRs) على أشكال كروية ، ولا يوجد تقريبًا الطرف الدائري الناعم لبقايا هذا المقترض الكبير.

يرتبط التماثل غير المعتاد لبطولة TelOS بسطوع منخفض للغاية يجعل من الصعب تحديد أبعاده أو أبعاده ، وتتراوح أبعادها بين 45.6 و 156.5 ، مما يعني أنه يمكن لعلماء الفلك تحديد أنه يمكن أن يتراوح ما بين 7170 و 25.101 من العامين.

على الرغم من أن مصدر Teleus لا يزال غير معروف ، فقد اختار علماء الفلك الحركة العظيمة لـ IA ، والتي تكون فيها الانفجارات ناتجة عن النجوم الأقل ثباتًا.