الاختبار يعتمد على حركة الإبهام، حيث يُطلب من الشخص مدّ يده بشكل مستقيم ومحاولة طيّ الإبهام نحو راحة اليد حتى يلامس أو يتجاوز حافتها. إذا تجاوز الإبهام هذه الحافة، فقد يشير ذلك إلى فرط في مرونة النسيج الضام، وهي حالة ترتبط بزيادة احتمال الإصابة بتمدد الأبهر.
وبحسب دراسة نُشرت في «المجلة الأمريكية لأمراض القلب»، فإن أكثر من 60% من مرضى تمدد الشريان الأبهر ظهرت لديهم نتيجة إيجابية لهذا الاختبار. ورغم بساطته، لا يُعد هذا الفحص تشخيصًا نهائيًا، بل علامة تستوجب مراجعة طبية فورية.
الاختبار قد يكون مرتبطًا بمتلازمات وراثية مثل مارفان أو إهلرز - دانلوس، والتي تتسبب في ضعف الأنسجة وزيادة احتمالات الإصابة بهذا المرض الخطير.
أخبار ذات صلة
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.