الدراسة التي تابعت حالات مصابين بآلام مزمنة أسفل الظهر، بعد خضوعهم للعلاج الطبيعي، أظهرت أن من واصلوا المشي بعد انتهاء العلاج كانوا أقل عرضة للانتكاسة مقارنة بمن توقفوا عن النشاط. الفارق لم يكن في شدة التمارين، بل في الاستمرارية، حيث أثبتت الأبحاث أن الانتظام في المشي أهم من كثافته.
الأطباء المشاركون أوصوا بجعل المشي جزءاً من الروتين اليومي، مشيرين إلى أنه يعزز الدورة الدموية، ويقوي عضلات الظهر، ويقلل من التوتر العضلي. والأهم أنه لا يتطلب معدات ولا تكاليف.
الرسالة التي وجهتها الدراسة واضحة: لا تنتظر الألم لتتحرك، تحرّك لتتفادى الألم.
أخبار ذات صلة
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.