الارشيف / عرب وعالم / خبرك نت

بعد حرقه المصحف.. العراقي موميكا يستبق “أمر ترحيله” بخطوة

لم يكن “الحشاشين” التاريخي الذي يعرض ضمن الموسم الرمضاني، أول الأعمال الدرامية والفنية التي تسلط الضوء على هذه الجماعة الإسلامية من القرون الوسطى، إذ لطالما ألهمت قصص طائفة “الحشاشين” الروائيين والكتاب والمخرجين، بل وحتى منتجي الألعاب الإلكترونية.

وبدا هذا الاهتمام طبيعيا نظراً لما حملته تلك القصص من تشويق وأحداث وتطورات غيّرت في مجرى تاريخ الشرق الأوسط، فضلاً عن سمعة مرعبة ساهمت في نسج وانتشار الكثير من الأساطير والخرافات، لا تزال حتى اليوم تثير الجدل والنقاش التاريخي بشأن صحتها.

وسبق مسلسل “الحشاشين” الذي جسد قصة زعيم هذه الجماعة، حسن الصباح، العديد من الأعمال الدرامية التلفزيونية التي تناولت القصة، من أبرزها المسلسل السوري “عمر الخيام” 2002، والمسلسل المصري “الإمام الغزالي” 2012، ومسلسل “سمرقند” 2016، فضلاً عن روايات أدبية عدة أشهرها رواية “سمرقند” للأديب اللبناني أمين معلوف، ورواية قلعة ألموت للكاتب فلاديمير بارتول.

كما استلهمت لعبة Assassin’s Creed سرديتها واسمها من هذه الطائفة، وكانت الشهرة التي حققتها اللعبة الإلكترونية خير مثال على الجاذبية الكبيرة لقصة هذه الجماعة التاريخية.

بيد أنه وبخلاف الأعمال الأدبية والدرامية، تحمل المعطيات التاريخية الموضوعية تصحيحاً للكثير من…

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة خبرك نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من خبرك نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا